A Review Of الطب عن بُعد
A Review Of الطب عن بُعد
Blog Article
تعرف على دراسة الصيدلة عن بعد مجانًا: دورات مجانية من جامعات عالمية.
من التطورات الأخرى المتوقعة في مجال الرعاية الصحية عن بُعد زيادة استخدام تطبيقات صحة المستخدم التي تعمل بتقنيات الذكاء الاصطناعي.
الأيام الصحية العالمية الفحص الطبي قبل الزواج صحة ضيوف الرحمن الخدمات الإلكترونية المركز الإعلامي
استشارة أونلاين مجانية مع نخبة من أفضل الأطبّاء في الاردن
وأخيرًا يجب أيضًا مراعاة قواعد القانون الصحي العالمي عند إجراء جلسات التطبيب عن بعد، لأن الآخرين الذين يمكنهم سماع أو مشاهدة مكالمة الفيديو قد يكونون موجودين بالقرب من المريض لكن مقدم الرعاية الصحية لا يمكنه رؤيتهم.
التطبيب عن بعد للتثقيف في مجال الصدمات النفسية: تقدم بعض مراكز معالجة الصدمات محاضرات لتعليم الصدمات إلى المستشفيات ومقدمي الرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم باستخدام تقنية مؤتمرات الفيديو. تقدم كل محاضرة المبادئ الأساسية والمعرفة المباشرة والأساليب المستندة إلى الأدلة للتحليل النقدي لمعايير الممارسة السريرية المعمول بها، ومقارنات للبدائل المتقدمة الجديدة.
مثلًا: يمكن شراء حبوب منع الحمل الموجودة في علب تعمل بتقنية البلوتوث عبر الإنترنت لتحسين الالتزام بتناول الأدوية والشعور بالراحة من خلال تجنب نسيان مواعيد الأدوية.
هل يمكن لإيران أن تعتمد على روسيا في صراعها مع إسرائيل؟
لطالما ألقت الأزمات والجوائح العالميّة بظلالها على العالم دولًا وشعوبًا في أزمنةٍ مختلفة وتسبّبت بالعديد من العواقب التي أطاحت بالكثير من القطاعات وقلبت الموازين، ولأنّ نهج الشعوب هو البحث عن الحياة والاستمرار لطالما ألقت الأزمات والجوائح العالميّة بظلالها على العالم دولًا وشعوبًا في أزمنةٍ مختلفة وتسبّبت بالعديد من العواقب التي أطاحت بالكثير من القطاعات وقلبت الموازين، ولأنّ نهج الشعوب هو البحث عن الحياة والاستمرار في عِمارة الأرض، فقد أسفرت العديد نور الإمارات من النوازل عن مُستحدثاتٍ إيجابيّة أطاحت بكثيرٍ من العادات والثقافات السائدة وأنبتت مكانها ما قد يُحقّق التقدُّم ويعوّض الخسائر البشريّة والاقتصاديّة الناتجة.
سلامة المرضى أمر بالغ الأهمية ويجب تطبيق ذلك في بروتوكولات التطبيب عن بعد. تتكون سلامة المريض من مراعاة النقاط التالية:
• خدمات الدعم والاستشارات الطبية والتشخيص للحالات غير الطارئة • حجز المواعيد وإدارتها
وقد بدأ تطبيق الطب عن بُعد في عدّة حقول وتخصصات كان لها السَبق في الاختبار، إذ تَبنّى مجموعة من الاختصاصيين فكرة إيصال الخدمات العلاجيّة من خلال توفير المعلومات التشخيصيّة الخاصّة بالمرضى من داخل غرفة العلاج أو من منزله وربطه مع الاختصاصي المسؤول عبر الكاميرا بالصوت والصورة دون الحاجة لوجوده الجسدي في المُنشأة الصحيّة، إذ يكفي أن يقوم المريض بإرسال معلوماته السريريّة من فحوصات مخبريّة أو أشعة وغيرها وقد اتُفِق على أن تشمل هذه التخصصات في بادىء الأمر كُل من: التخدير، الأمراض الجلدية، أمراض القلب، الطب النفسي، الأشعة، العناية بالحالات الحرجة والأورام، وقد حقّقت هذه الخدمة نجاحًا ملحوظًا ذلّلت من خلاله الصِعاب التي كان يُواجهها قطاع الرعاية الصحيّة من خلال عدم توافر اختصاصيين بحقول طبيّة معيّنة رغم الحاجة إليها، بالتالي ساعد في سدّ العجز الحاصل جرّاء نقص الطواقم الطبيّة، فقد تمكّن الأطبّاء من تشخيص بعض الحالات بعد إرسال الفحوصات والتقارير وربمّا صور الأشعة -إن وُجدت- عبر البريد الإلكتروني.
لكن من المهم أن تعرف أن الطب الإلكتروني جاء ليكمل الطب الوجاهي، ويجعل عملية متابعة المرضى أسهل وأفضل، أي أنه لن يقوم بإلغاء أهمية وجود عيادات فعلية على أرض الواقع.
وهذا بالضبط ما ستشجع عليه تقنيات الرعاية الصحية المجتمعات الطبية الدولية في استكشاف مستقبل التطبيب عن بعد ومعالجة الأزمات الصحية العالمية، كانتشار الأوبئة.